229

Işığa İşaret Eden Özet

النبذة المشيرة إلى جمل من عيون السيرة

Türler

وأما أسواقهم فعلى هذا المقهاية، خدمها كلهم لباسهم الحرير مردا في صورتهم التي يبالغون في استخدام أهلها فلا يتباهون إلا بذلك وبكثرة المردان تنفق القهوة وغيرها من أنواع البيع والشراء، وقد يحتمله الجندي من بينهم ويتوارى به ويعود به كما أخبر غير واحد ممن شهد ذلك.

وأما النسوان ففي كل مدائنهم جوانب معروفة ما هو له للفساد متخذة لهذا المعنى، وكل فاسدة تزين نفسها وبابها وتعرض لمن مر عليها وعليهن وال، وعلى كل واحدة قبال يومية وشهرية ظاهرا، وإذا اتهموا [ق/152] امرأة وقد رأوا عليها دخولها في هذا المحل وإن كانت من غيره لأجل تكثير القانون عليهن، وهذا ظاهر لا يجحدونه ولا يكتمونه بل هو معهم مستعل معدود.

Sayfa 473