باب اختلاف العلماء في الذي ينسخ القرآن والسنة للعلماء في هذا خمسة أقوال فمنهم من يقول: ينسخ القرآن القرآن والسنة وهذا قول الكوفيين ومنهم من يقول: ينسخ القرآن القرآن، ولا يجوز أن تنسخه السنة وهذا قول الشافعي في جماعة معه وقال قوم: ينسخ السنة القرآن
باب أصل النسخ واشتقاقه " اشتقاق النسخ من شيئين أحدهما أنه يقال: نسخت الشمس الظل إذا أزالته وحلت محله، ونظير هذا فينسخ الله ما يلقي الشيطان والآخر من نسخت الكتاب إذا نقلته من نسخة، وعلى هذا الناسخ والمنسوخ، وأصله أن يكون الشيء حلالا إلى مدة ثم ينسخ
باب النسخ على كم يكون من ضرب أكثر النسخ في كتاب الله جل وعز على ما تقدم في الباب الذي قبل هذا أن يزال الحكم بنقل العباد عنه مشتق من نسخت الكتاب ويبقى المنسوخ متلوا
باب الفرق بين النسخ والبداء الفرق بين النسخ والبداء أن النسخ تحويل العباد من شيء قد كان حلالا فيحرم أو كان حراما فيحلل أو كان مطلقا فيحظر أو كان محظورا فيطلق أو كان مباحا فيمنع أو ممنوعا فيباح إرادة الصلاح للعباد وقد علم الله جل وعز العاقبة في ذلك وعلم
سورة الأعراف
سورة يونس ﷺ
سورة هود
سورة يوسف ﷺ
سورة الرعد
سورة إبراهيم ﷺ
سورة الحجر
سورة النحل
سورة الكهف، ومريم، وطه، والأنبياء ﵈
سورة المؤمنون
سورة الفرقان
سورة الشعراء
سورة النمل، والقصص، والعنكبوت، والروم
سورة لقمان والم السجدة
سورة سبأ وفاطر، ويس والصافات
سورة الفتح، والحجرات
سورة ق والذرايات والطور والنجم والقمر والرحمن والواقعة
سورة الحديد والمجادلة
سورة الحشر
سورة الصف، والجمعة، والمنافقين، والتغابن، والطلاق، والتحريم