Hak Yolu ve Doğruluk Açığa Çıkışı
نهج الحق و كشف الصدق
Türler
وفي الجمع بين الصحيحين في مسند عائشة من المتفق على صحته أن عائشة قالت أعتم رسول الله ص بالعشاء حتى ناداه عمر بالصلاة نام النساء والصبيان فخرج رسول الله ص وقال وما كان لكم أن تنذروا رسول الله ص على الصلاة وذلك حين صاح عمر بن الخطاب وقد قال الله تعالى لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم نهج الحق ص : 338لا تشعرون فجعل ذلك محبطا للعمل وقال إن الذين ينادوك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون ولو أنهم صبروا حتى تخرج إليهم لكان خيرا لهم
وفي الجمع بين الصحيحين للحميدي في مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب أنه لما توفي عبد الله بن أبي بن سلول جاء ابنه عبد الله إلى رسول الله ص فسأله أن يصلي عليه فقام رسول الله ص ليصلي عليه فقام عمر فأخذ بثوب رسول الله ص فقال يا رسول الله ص أتصلي عليه وقد نهاك ربك أن تصلي عليه فقال رسول الله ص إنما خبرني الله تعالى قال استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة وسأزيد على السبعين قال إنه منافق فصلى عليه رسول الله ص
وهذا رد على النبي ص.
Sayfa 190