وأبدت درها المكنون حتى
يطيب الضيف في الأحياء حالا
وماس الغصن من طرب وأوما
بشكر النيل إذ بذل الزلالا
فنخرج من بطون الأرض تبرا
ونأكل طيبا حسنا حلالا
ولا نخشى من الأيام قحطا
ولا عسرا يكلفنا السؤالا
ولا برد يضر المرء فيها
ولا حر إذا ما الظل زالا
Bilinmeyen sayfa