On İki İmamın Tuzağı Özeti
مختصر التحفة الاثني عشرية
Araştırmacı
محب الدين الخطيب
Yayıncı
المطبعة السلفية
Yayın Yeri
القاهرة
Türler
(١) عبد الرحمن بن ملجم المرادي قال عنه الذهبي: «ذاك المغتر الخارجي ليس بأهل أن يروى عنه وما أظن له رواية كان عبادا قانتا لله لكنه ختم له بشر فقتل أمير المؤمنين عليا ﵁ متقربا إلى الله بدمه بزعمه فقطعت أربعته ولسانه وسملت عيناه ثم أحرق نسأل الله العفو والعافية». ميزان الاعتدال: ٤/ ٣٢٠؛ لسان الميزان: ٣/ ٤٣٩. (٢) الفرق بين الفرق: ص ٢٢٤. (٣) ينظر الملل والنحل: ١/ ١٧٤؛ منهاج السنة النبوية: ٣/ ٤٥٩. (٤) اللاهوت عند النصارى إشارة إلى الله تعالى، والناسوت إشارة إلى بشرية المسيح ﵇، وقالوا باتحاد اللاهوت بالناسوت، واختلفوا في الكيفية. الفصل: ٢/ ١٤؛ الملل والنحل: ١/ ٢٢٠. (٥) ينظر: الفرق بين الفرق: ص٢٣٦؛ الملل والنحل: ١/ ١٨١. (٦) ذكره الأشعري باسم بزيغ بن موسى، وذكره ابن حزم. مقالات الإسلاميين: ص ١٢؛ الفصل: ٤/ ١٤٢؛ الملل والنحل: ١/ ١٨٠ (٧) يبدو أن العبارة ناقصة، ويعنون أن الصادق منزه عن الرؤية وأنه غير الذي يرون! (٨) مقالات الإسلاميين: ١/ ١٢؛ الفرق بين الفرق: ص ١٢؛ الملل والنحل: ١/ ١٨٠. (٩) اعتقادات فرق المسلمين: ص ٦٠؛ الفرق بين الفرق: ص ٣٠٨؛ الملل والنحل: ١/ ١٧٤. (١٠) هو مغيرة بن سعيد الكوفي، قال يحيى: «كان رجلا كذابا»، وقال السدي: «قتل على ادعاء النبوة»، وقال ابن حبان: «كان من حمقى الروافض يضع الحديث»، وقال الخطيب: «كان غاليا في الرفض وله طائفة تنسب إليه»، قتل سنة ١١٩هـ. ابن حبان، المجروحين: ٣/ ٧؛ ابن الجوزي، ديوان الضعفاء والمتروكين: ٣/ ١٣٤.
1 / 10