On İki İmamın Tuzağı Özeti
مختصر التحفة الاثني عشرية
Araştırmacı
محب الدين الخطيب
Yayıncı
المطبعة السلفية
Yayın Yeri
القاهرة
Türler
(تنبيه): بالنسخة الإلكترونية هوامش كثيرة زيادة على هوامش المطبوعة
Bilinmeyen sayfa
مقدمة / 3
(١) هو لقب لقبوا به أبا لؤلؤة اللعين قاتل أمير المؤمنين عمر.
مقدمة / 4
مقدمة / 5
مقدمة / 6
مقدمة / 7
مقدمة / 8
مقدمة / 9
مقدمة / 10
مقدمة / 11
مقدمة / 12
(١) وقد نبهنا على ذلك في حواشي بعض الصفحات.
مقدمة / 13
مقدمة / 14
(١) طبع سنة ١٣١٧هـ في القسطنطينية بمطبعة مكتب الصائع. (٢) نقل عنه السيد محمود شكرى الآلوسي في أوائل هذا الكتاب (مختصر التحفة الاثني عشرية). قال الأستاذ الكبير السيد محمد بهجة الأثري في (أعلام العراق): كتب منه الشهاب الآلوسي وهو مريض نحو عشرين كراسة وعاجلته المنية قبل أن يتمه. (٣) طبع سنة ١٣٠١ هـ بالمطبعة الحميدية في بغداد. (٤) انظر لابن أبي الحديد ص ٩ من هذا الكتاب (مختصر التحفة الاثني عشرية). (٥) عثمان بن سند هو مؤلف (مطالع السعود) في تاريخ العراق مدة حياة داود باشا. أما كتابه (الصارم القرضاب) فقد قال عنه الأستاذ السيد محمد بهجة الأثري في ترجمة ابن سند المنشورة في أول مختصر مطالع السعود: هو كتاب في نحو ألفي بيت أو أكثر من الشعر الجزل الرائع ناقض به عبلا الخزاعي الشاعر الهجاء (وكان دعبل من شعراء الرافضة) فكال له الصاع صاعين في الدفاع عن حياض سادات المسلمين.
مقدمة / 15
مقدمة / 16
1 / 1
(١) وأصل التأليف باللغة الفارسية للعلامة النحرير الشيخ عبد العزيز الفاروقي الدهلوي (انظر: أعلام العراق للعلامة السيد محمد بهجة الأثري، طبع المطبعة السلفية، ص ١٢٤)
1 / 2
(١) قال ياقوت الحموي: «صفين: موضع بقرب الرقة على شاطئ الفرات من الجانب الغربي بين الرقة وبالس، وكانت وقعة صفين سنة ٣٧هـ في غرة صفر بين علي - رضي الله تعالى عنه - ومعاوية». معجم البلدان (٢) تاريخ الطبري: ٣/ ٤٤
1 / 3
(١) أي في الباب الثامن (٢) نهج السلامة في مباحث الإمامة لأبي الثناء شهاب الدين محمود الآلوسي مؤلف تفسير (روح المعاني). وكتابه (نهج السلامة) في الرد على الشيعة ألفه في آخر حياته وكتب منه وهو مريض عشرين كراسة ثم عاجلته المنية قبل أن يتمه.
1 / 4
(١) أي لقب «الشيعة» (٢) عبد الرحمن الجامي واقع في الابتداع من ناحية قوله بوحدة الوجود. قبل أن يقع فيه من ناحية نصبه نفسه قاضيا للحكم على سادة الأمة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، ﵃ وألهمنا معرفة أقدار انفسنا.
1 / 5