On İki İmamın Tuzağı Özeti
مختصر التحفة الاثني عشرية
Araştırmacı
محب الدين الخطيب
Yayıncı
المطبعة السلفية
Yayın Yeri
القاهرة
Türler
(١) قال شيخ الإسلام ابن تيمية في رسالة (مقدمة أصول التفسير) ص ٣٩ طبع المطبعة السلفية عند تنبيه على تفسير الرافضة هذه الآية بأن المراد بها علي بن أبي طالب: «ويذكرون الحديث الموضوع بإجماع أهل العلم وهو تصدقه بخاتمه في الصلاة». فالقصة إذن مكذوبة على كتاب الله من أصلها بإجماع أهل العلم، وليست هذه بأول دسائسهم ولا بأخرها. (٢) في المطبوع (الكليني)، والصحيح أنه أبو النضر محمد بن السائب الكلبي، تركه معظم المحدثين، مات سنة ١٤٧هـ. ابن عدي، الكامل في ضعفاء الرجال: ٦/ ١١٤؛ ابن حجر، تهذيب التهذيب: ٩/ ١٥٧. (٣) وكلاهما من صناديد التشيع. قال النسائي عن أبي صالح: ليس بثقة، وقال عنه ابن معين: ليس به بأس، وقال ابن عدي: عامة ما يرويه تفسير. ميزان الاعتدال: ٢/ ٣؛ تهذيب التهذيب: ١/ ٣٦٤ (٤) تفسير الثعالبي: ١/ ٤٧١، وقد نقل مفسرو الإمامية هذه الرواية عن الثعالبي: مجمع البيان: ٢/ ٢٠٩؛ جوامع الجامع: ١/ ٣٣٧ .. (٥) وفيات الأعيان: ٤/ ٣١٠. (٦) تفسير الطبري: ٦/ ٢٨٧؛ السيوطي، الدر المنثور: ٣/ ٩٨. (٧) الدر المنثور: ٣/ ١٠٥. (٨) قال ابن منظور: «الولي هو الناصر، وقيل هو المتولي لأمور العالم المتصرف فيها ...». لسان العرب: مادة ولي، ١٦/ ٤٠٦. (٩) أي قوله تعالى: ﴿من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم﴾.
1 / 142