تم القول الثاني القول الثالث من كتاب المدخل إلى علم أحكام النجوم وفيه تسعة فصول
الفصل الأول في العلة في استعمال أصحاب النجوم الكواكب السبعة في الدلالة على الأشياء العامية دون سائر كواكب الفلك وخاصية فعل كل واحد منها في حالات الأركان الأربعة الفصل الثاني في تحديد أحكام النجوم والمنجم الفصل الثالث في خاصية دلالة الشمس على اعتدال الأهوية والطبائع والتركيبات ومشاركة الكواكب لها الفصل الرابع في خاصية دلالة القمر على المد والجزر الفصل الخامس في علة المد والجزر الفصل السادس في قوة المد وضعفه وكثرة مائه وقلته الفصل السابع في أن القمر هو علة المد والجزر والرد على من خالف ذلك الفصل الثامن في اختلاف حالات البحار وفي صفة البحار التي يتبين فيها المد والجزر والتي لا يتبين فيها ذلك وفي خاصية فعل الشمس في البحار الفصل التاسع في دلالة القمر على الحيوان والنبات والمعادن بزيادة ضوئه ونقصانه
~~الفصل الأول في العلة في استعمال أصحاب النجوم الكواكب السبعة في الدلالة على الأشياء العامية دون سائر كواكب الفلك وخاصية فعل كل واحد منها في حالات الأركان الأربعة
Sayfa 224