الغزوة خير قتال [١] . عبادتهم: كانت الأزد أيام الجاهلية من أهم عباد مناة وذي الخلصة وعائم، وباجر كان للأزد ومن جاورهم من طيء [٢]، وعبدوا السّعيدة وكان سدنتها بني عجلان وكان موضعها بأحد [٣]، ثم اعتنقوا الإسلام سنة ٩ هـ. (تاريخ الطبري ج ٣ ص ٢٦٤، وج ٥ ص ٢٠١ و٢٠٦ و٢٠٨ و٢٢٢ و٢٢٥ وج ٦ ص ٨ و١٥ و٢٦٤ وج ٧ ص ٨٨ و١٣١ و١٤٧ وج ٨ ص ٢٠٧ و٢٠٨ و٢١٢ و٢٣٢ و٢٣٧. زاد المعاد لابن قيم الجوزية ج ٣ ص ٣٤. الأغاني للأصفهاني ج ١٠ ص ٤٧. شرح المواهب اللدنية للزرقاني ج ٤ ص ٣٦ و٣٧ و٧٣ و٧٦. لسان العرب لابن منظور ج ٢ ص ٢٤٣ وج ٤ ص ٣٨ وج ٥ ص ١٠٣. الصحاح للجوهري ج ١ ص ١٥ و٢١٠. القاموس للفيروزآبادي ج ١ ص ١٢٩ و٢٧٤ و٣٦٧. معجم البلدان لياقوت ج ١ ص ٥٧٨ وج ٢ ص ١٧٧ و١٨٧ و٢٨٩ وج ٣ ص ٩٤ و٣٣٠ وج، ص ١٤٧ و٣٨٢ و٣٨٦. طبقات الأمم لابن صاعد ص ٤٤ و٤٥. الفائق للزمخشري ج ١ ص ١٨. تاريخ ابن خلدون ج ٢ ص ٢٥٢. معجم ما استعجم للبكري ج ١ ص ٩٠. قبائل العرب في مصر لأحمد لطفي السيد ج ١ ص ٥٠. البلدان لليعقوبي، ١٠٤. العقد الفريد لابن عبد ربه ج ٢ ص ٧٣. مجمع الأمثال للميداني ج ٢ ص ٢٧٢. النهاية لابن الأثير ج ١ ص ٣٨. المشتبه للذهبي ص ٩. صبح الأعشى للقلقشندي ج ١ ص ٣١٨ الأنساب للمقدسي ص ٦. الإنباء على قبائل الرواة لابن عبد البر ص ١٠٦- ١١٣. دائرة المعارف الاسلامية مادة الأزد. الأنساب للسمعاني ق ٣٢- ١ الأصنام لابن الكلبي ص Lamerrouge ... Encyclopediedel Islam.kammer: (٦٣ أزْدة: فخذ من لخم، ينتسب الى أزدة بن حجر بن جزيلة بن لخم. (نهاية الأرب للنويري ج ٢ ص ٣٠٧) الأزرق: حي من جاشم، من العماليق من العرب العاربة، وهم: بنو جاشم بن عمليق، كانت منازلهم الحجاز. (نهاية الأرب للقلقشندي مخطوط ق ٤٠- ٢) أزْنَمْ بن جُشَم: بطن من بني تميم، وهم: بنو أزنم بن جشم بن الحارث ابن كعب بن زيد بن مناة بن تميم. (تاج العروس للزبيدي ج ٨ ص ٣٣٠، الاشتقاق لابن دريد ص ٢٧٨) أزْنَمْ بن عبيد: بطن من بني يربوع، وهم بنو أزنم بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع، من العدنانية. (الصحاح للجوهري ج ٢ ص ٢٩٦، القاموس للفيروزآبادي ج ٤ ص ١٢٦، لسان العرب لابن منظور ج ١٥ ص ١٦٩، تاج العروس ج ٨ ص ٣٣٠) الأساعِدَة: عشيرة من الطّليحة من الرّوقة من قبيلة عتيبة. (قلب جزيرة العرب لفؤاد حمزة ص ١٧٩) الأسالمة: من عشائر منطقة البلقاء من الجرومية، من قبيلة عباد، ويدعون

[١] تاريخ الطبري ج ٨ ص ٢٣٢ و٢٣٧ [٢] لسان العرب ج ٥ ص ١٠٣. [٣] معجم البلدان ج ٣ ص ٩٤ والقاموس ج ١ ص ٣٦٧