============================================================
046/66067 46/62666
بسجد له ونمجده مع الآب والابن: الجداء، ويجعل الخراف عن عيته ، والجداه عن شماله ... وتتمته) وقوله فى هذه الشاهد على الأمر با لسجود قول الرب للجرب على ما ورد فى اتحيل متى (للرب البشارة (وعند ذلك تظهر علامة ابن البشر فى السماء. .. وتتمته) وقوله (ويرون الاك ابحد رله وحده أهد) . وقرله للسامرية (اذ السا جدون المقون بسحدون ابن البشر آتيأ على سحب السماء مع قوة وبجد عظيم، ويرسل ملائكته مع صوت للآب بالروح والحق لأن الآب أيضا يطلب مثل مؤلاء النين يسجدون له ، الله الصور العظيم فيجمعون مختاريه من مهاب الرياح الأربع ... وتتمته) وقوله (إن الآب لا يدين أحدا بل الابن لانه اين البشر) : هو روح ، فالذين يسجدون له يجب أن يسجدوا بالروح والحق) .
الناطق فى الآنبياء : ومن رسائل المغبوط بولس من أول رسالة التسالو نيقيين قوله (أن تترجون
ابنه آتيا من السماء ، يسوع المسيح الذى بشه من بين الأموات ... وتتمته) هذا الكلام معناه - أن روح القدس هو الناطق فى الانبياء بما نطقوا به منه ومنها (والله أبو ربنا يسوع المسيح يثبت قلوبكم بلا لوم فى الطهارة قدام الله لا ب ا الهات عاند بله : وار ال الازد أبينا عند جيء ربتا يسوع المسيح فى جميع قديسيه) ومن رسالته الثانية إليهم وابن كم الومنى، وراعى امرايل الابدى . ويين بقوله الناطق فى الانبياء أنه (عند ظهور ربنا يسوع المسيح من السماء فى جند ملائكته، حين يجعل النقمة.
اد الهي كاريه وعى ويع اب راوبى ن هو نر اهو مريه باوعو سمطار بلهب النار من أولثك الذين لم يعرفرا الله ولم يطيعوا انجحيل ربنا يسوع المسيح ، القوة النطقية، ومؤيد ومؤتى الأنبياء الحكمة النبوية .
فانهم مجزون فى الدين هلاك الابد من وجه رينا، ومن مجد قدرته إذا جاه* وبكنيسة واحدة مقدسة جامعة رسولية : ليمجد فى قديسيه وتتيين أعاجيبه بمؤمنيه) ومن القتاليقون من رسالة بطرس الكنيسة هى الجماعة . وجماعة المسيح هى بيعته وبيعته هى رعيته . وقد قال (ذلك الذى هو عتيد أن يدين الاحياء والاموات) ومن الابر كسيس (هذا ايكود لاعية (ربع داجد). وقره ذ الحيل يوختا (لتكوتوا ايضا بوحده الذى أفرز من الله ديان الاحياء والاموات) .
). بقوه (ريه بن احل الان يومون بد تبكونوا جيهم بو حده) : دقوله الذى ليس لملكه إنقضاء : بيكو بوام ايضا فينا واحدا) . وقوله (فانا قد آهليهم المد النى اصليتقيه الشاهد على ذلك من الانحيل المقدس من بشارة لوقا من قول جبراتيل الملاك ايكونوا م ايضا بوحدة كا نحن واحد . أنا فيهم وأنت ف ليكرنوا كاملينه كواحد): لعذراء دوها أنت تحبلين وتلدين ابنا وتدعين اسمه يسوع، هذا يكون عظيما، وابن العلى يدعى ، ويعطيه الرب الإله كرسى داؤد أبيه فيملك على بيت يعقوب ه وهى بيعة رسولية لانها بنيت على أساس الشارة الانحيلية بالكرازة الرسولية الى الأبد ، ولا يكون لملكه إنقضاء " .
دقول سيدنا له الحمد بعرس ، انت هو الصفرة (6) وعلى مذه لصفرة ابى يق* ونؤمن بالروح القدس الرب الحيى المنبثق من الآب : مو ال ال ايعان مرى، كما مويروب من فير كلة وجلرس " قها، اذ اصسفرة هذا من انجيل يوحنا من قول السيد المسيح ( إذا جاء المعزى الذى أرسله أنا *و المبع كا* بواس الرسول .(.. والصغرة كات المبع) 1كو4012 اليكم من عند أبى بروح الحق المنبثق من الآب) .
Sayfa 46