161

Lütuf Övgüleri

منح المدح

Türler

ألسته تخافون أدنى العذا

ب وماأمن الله كالأخوف وأن تصرعوا تحت أسيافه

كمصرع كعب أبي الأشرف قتل علي رضى الله (1) عنه في رمضان سنة أربعين شهيدا . قتله ابن ملجم ، ودفن بقصر الإمارة بالكوفة ، وقيل برحبة الكوفة ، وقيل بقصر النجف ، وقيل موضع دفنه مجهول . واختلف في سنه يوم مات : فقيل ثلاث وستون سنة . وقيل سبع وخمسون ، وقيل بين ذلك(2).

العباس بن عبد المطلب

عم رسول الله لا ، يكنى أبا الفضل بابنه الفضل ، كان أسن من رسول الله يل بسنتين وقيل بثلاث . وكان رئيسا في الجاهلية ، وإليه كانت عمارة المسجد الحرام والسقاية . ومعن العمارة عندهم أنه لا يدع أحدا يشبب(3) في المسجد الحرام ولا يقول فيه هجرا . قيل أسلم يوم خيبر وكان يكتم إسلامه حتى

Sayfa 189