فعلاني بعد الهموم هموم
وبقلبي بعد الحريق حريق قلت والنفس للبلاء عزوف
أين يهوي بكفه المخنوق لا إلى أين إن سألت سوى الخن
ق وإني بخنقه خنوق لا يرد الني ذاك على النا
س وفي طول حزننا تخنيق مالك الخير قد ينكر منا
كل شيء فعظمنا معروق كل خير بعد النبئ قليل
غير مذق وشريه الممذوق1 أيها القائم المعصب بالأمر لأنت المصدق الصديق إن ذا الأمر فيكم فخذوه
ثم قودوا إلى النجاة وسوقوا إن في كيدة الملوك سغابا
وأناسا سقاؤفم مشقوق إن تكن جؤلة فنحن بها اليوم كفيلنا مسروق اينها ردة تزفهآ إليكم
قد تعرت ورأسآها محلوق لكن الحئ حاسر وبكيل
لم يفتهم من دينهم تفروق بايعوا الله في العيان وسرا
سالك الخير والهدى مرتوق(1
Sayfa 164