Son aramalarınız burada görünecek
من السماء
وغنت به الأمواه للحجر الصلد
أراقب عن بعد جمالك ناشرا
على الماء ألوان الرشاقة والصيد
فيغنم عشاق دعابتك التي
تخاطفها مثل الجواهر مستجدي
وأقنع بالحلم البعيد ووحدتي
كأن حيائي قام دونك كالسد
ولكن خيالي لم يذلله حائل
فنال من القد المنعم والخد
وسابق موج البحر في وثباته
Bilinmeyen sayfa
1 - 380 arasında bir sayfa numarası girin