عليه أشباح غيلان وحيتان
وأصدرت نفسه ما في قذارتها ال
حمراء من شهوة للأحمر القاني
وصاح: إن يك ذا حد لسانك بي
فلي لسان عليه الموت حدان
فحملق الحر في العاتي، وقال له:
أقضي غدا أو أموت اليوم سيان
فكل ما أبتغي أن لا تقاطعني!
دعني أكمل دفاعي، أيها الجاني!
فليكس فارس
Bilinmeyen sayfa