27

Tanrıların Zirvesinden

من صعيد الآلهة

Türler

فكأني بك السما

أودعت في لظى وطين

أنت للجيل، إنما

للذراري بعد حين

للطغاة المهدمين

للبناة المشيدين

للملوك المخلعين

للعبيد المتوجين

للصعاليك، للذين

خدروا الأسد في العرين

Bilinmeyen sayfa