203

Arapların Öykülerinden: Radyo Tiyatroları

من أقاصيص العرب: تمثيليات إذاعية

Türler

ما لكم لا تقولون أحسنت؟! فلقد والله أحسنت وأحسنت. (أصوات ضحك.)

يا من رأى البركة الحسناء رؤيتها

والآنسات إذا لاحت مغانيها

بحسبها أنها في فضل رتبتها

تعد واحدة والبحر ثانيها

كأن جن سليمان الذين ولوا

إبداعها فأدقوا في معانيها

فلو تمر بها بلقيس عن عرض

قالت هي الصرح تمثيلا وتشبيها

تنصب فيها وفود الماء معجلة

Bilinmeyen sayfa