201

Edebiyat Üzerine

المصون في الأدب

Araştırmacı

عبد السلام محمد هارون

Yayıncı

مطبعة حكومة الكويت

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٩٨٤ م

ثم قال بعد ذكر ناقته: يسعَى الغُواةُ بدَفَّيها وقيلُهُمُ ... إنّك يا ابن أبي سَلْمى لمقتولُ وقال كلُّ خليل كنتُ آمُلُه ... لا أَلقَينَّك إنّي عنك مشغولُ فقلتُ خلُّوا سبيلي لا أبالكمُ ... فكل ما قدر الرحمن مفعول كل ابن أنثى وإن طالت سلامته ... يومًا على حالةِ حدباء محمولُ أنبئتُ أنّ رسولَ الله أوعدَني ... والعفوُ عند رسولِ الله مأْمول إنَّ الرسولَ لَسيفٌ يُستضاءُ به ... مهنَّد من سيوف الله مسلولُ في عصبةِ من قريش قال قائلهم ... ببطن مكّة لما أسلموا زولوا زالوا فما زال أنكاسٌ ولا كُشُفٌ ... عند اللّقاء ولا ميلٌ معازيلُ

1 / 203