221

============================================================

قال : ثم تتفس حتى ملا الثوب الذى كان فيه ثم خمد فنظرت هاذا هوقدمات ، فقيل هذا عروة بن هزام العذرى وحكى باسناد(1) ذكره عن يحبى من معاذ الصنمانى(4) قال : فرجت من مكة الى صنماء، فلما كان پينتا وبين صنعاء خمس هراحا رايت الناس بنزلون عن مداملهم وبركبون دوابهم ، فقلت : الى أين تربدون قالوا: ننظر الى قبر عروة وعفراء، فركبت معهم وانتهيت الى قبرين متلاصقين وقد خرج من هذا القبر ساق شجرة ومن القبر الآخر باق شجرة حتى اذا صارا على قامة التقيا ، هكان الناس يقولون : تالفا فى الحياة وتآلفا فى الممات * بالله با سر ذ الوادى اذا قطرتتلك الوان الرند والار م عن الصب الفيب ن عى معانقة الاغصان انهلر(2) وقلت فى ذلك على لسان حالهما: تان فى دوهة طال انتالفها ا وحلت صروف الدهر فافترة ر ذا فى بد تد وبه ايس اه نا براح وذا فى الفلاة لق اذا نويا بوما وضها بد التفرق بطن الأرض واتفة الى الهد فى ارجانها فحن ا كل الى الفه فى الترب واعتنة 1) هذا الخبر م 211 ج ا مصارع الشاق) ص 72 اسواق الاشواق 4) لم اعثر له على ترجمة (3) هذان البيتان سبقا ص 161 من هذا الحتلب على انها لنغر الدين ابو الوليد، وهد اخطا داود الأنطاقن عندما تسبما ص)9 من تزيبن الأسواق ال الهب معود

Sayfa 221