222

============================================================

وحكى ايضا باسناد ذكره آن عروة لما رجع من عتد عراف اليمامة(1) أنشأ يقول : لران الباة وعران ببو (1) ان هما شفيا م تت ن الداء ا وقاسا مه الواد بتدران كا ن رق د بعنا و ساوه اا ود شيان قالا شفاك الله والله ما لنا با ضنت منك الضلوع بدان 153 فلما قد على أعله وكان له أخوات أربع ووالدة ههرضنه دهرا فقال لعن : اعلمن أمنى لو نظرت الى عفراء نظرة واحدة ذهب وجى، فذهبوا به حتى نزلوا البلقاء(3) متخفين، فكان لا بزال يلم بعفراء وبنظر اليها وكانت عند رجل كثير المال والغاشية(4)، فبينما عروة بوها سوق البلقاء واذا رجل من بنى عذرة قد لقيه فساله عن حاله وخبره وقال : والله ل د ممعت آنك هربض، وأراك قد برئت ، فلما أمسى الرجل المذرى دخل على زوج علراء هقال : متى قدم هذا الكلب الذى قد ضكم (1) روى ابن السراج فى مصارع المشاق ص 217 1 عن اين دريد قال : "وعراف اليمامة هذا الذى ذكره عروة وفيره من الشمراء هو رياح بن راشد يكنن ابا كحيلة وهو عبد لبنى يشكر، تزوج مولاه امراة من بنى الاموج فشاقه مولاه فى مهرها ثم ادعى تسبا فى بنى الاعوج وكان يدعى آن تاا من الجن ياوته فى الطه وهذا البر ص 117 ج 1 مصارع التاق، صن ا7 من أسواق الاتواق) والابيات ص 219 ج ا من مارع العشاق، صر 1)2 ج 1 من ال تعلب، س 7 فى شر عروة المخطوط، ص 529 و1 مروج الذهب وى (1) فى اكر من موضع اوعراف حجرا (3) البلقاء ورة من اعال دستق بين الشام ووادى القرى عاصتها ان وفيها قرى كيرة ومزارع واسمه (4) الخاشية : الزوار

Sayfa 222