94

Parlak Minare

المنار المنيف في الصحيح والضعيف

Araştırmacı

عبد الفتاح أبو غدة

Yayıncı

مكتبة المطبوعات الإسلامية

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1390 AH

Yayın Yeri

حلب

٢٢٧- وحديث "الْبَقَرَةُ وَآلُ عِمْرَانَ إِنَّهُمَا الزَّهْرَاوَانِ". ٢٢٨- وَحَدِيثِ "آيَةِ الْكُرْسِيِّ وَإِنَّهَا سَيِّدَةُ آيِّ الْقُرْآنِ". ٢٢٩- وَحَدِيثِ "الآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ مَنْ قَرَأَهُمَا فِي لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ". ٢٣٠- وَحَدِيثِ "سُورَةِ الْبَقَرَةِ لا تُقْرَأُ فِي بَيْتٍ فَيَقْرَبَهُ شَيْطَانٌ". ٢٣١- وَحَدِيثِ "الْعَشْرُ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْكَهْفِ مَنْ قَرَأَهَا عُصِمَ مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ". ٢٣٢- وَحَدِيثِ "قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وأنها تَعْدِلُ ثُلْثَ الْقُرْآنِ" وَلَمْ يَصِحُّ فِي فَضَائِلَ سُوْرَةٍ مَا صَحَّ فِيهَا. ٢٣٣- وَحَدِيثِ "الْمَعُوذَتَيْنِ وَأَنَّهُ مَا تعوذ المتعوذون بمثلهما". ٢٣٤- وَقَوْلُهُ ﷺ: "أُنْزِلَ عَلَيَّ آيَاتٌ لَمْ يُرَ مثلهن ثم قرأهما". ٢٣٥- وَيَلِي هَذِهِ الأَحَادِيثِ وَهُوَ دُونَهَا فِي الصِّحَّةِ حَدِيثِ "إِذَا زُلْزِلَتْ تَعْدِلُ نِصْفَ الْقُرْآنِ". ٢٣٦- وَحَدِيثِ "قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ تَعْدِلُ رُبْعَ الْقُرْآنِ". ٢٣٧- وَحَدِيثِ "تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ هِيَ الْمُنَجِّيَةُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ". ٢٣٨- ثُمَّ سَائِرِ الأَحَادِيثِ بَعْدُ كَقَوْلِهِ: "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ كَذَا أُعْطِيَ ثَوَابَ كَذَا" فَمَوْضُوعَةٌ عَلَى رَسُولِهِ ﷺ وَقَدِ اعْتَرَفَ بِوَضْعِهَا وَاضِعُهَا وَقَالَ: "قَصَدْتُ أَنْ أَشْغِلَ النَّاسَ بِالْقُرْآنِ عَنْ غَيْرِهِ" وَقَالَ بَعْضُ جُهَلاءِ

1 / 114