Son aramalarınız burada görünecek
ثم دخلت «سباكو» مرضعة الملك، وقبلت يديها، فشكرتها «مندان» على اعتنائها بولدها قبل أن تعلم من هي. وكان الملك قد ولى الراعي على مقاطعة من مقاطعات المملكة، وزاد في إكرامه.
أما «سباكو»، فكان يعتني بها كوالدة حقيقية، وقد دخلت «مندان» على والدها فقبلت يديه، وبكت فضمها إلى صدره، واعتذر لها على ما فرط منه، وهكذا عاشوا في هناء وسرور. (تمت)
Bilinmeyen sayfa
1 - 58 arasında bir sayfa numarası girin