Ahlâk Âlimlerinin ve Hadis Üstatlarının Güvenilir Kişilerini Tanıma ve Zayıflar ile Onların Mezhepleri ve Haberleri Hakkında

Ecli d. 261 AH
9

Ahlâk Âlimlerinin ve Hadis Üstatlarının Güvenilir Kişilerini Tanıma ve Zayıflar ile Onların Mezhepleri ve Haberleri Hakkında

معرفة الثقات من رجال أهل العلم والحديث و¶ من الضعفاء وذكر مذاهبهم وأخبارهم

Yayıncı

دار الباز

Baskı Numarası

الطبعة الأولى ١٤٠٥هـ

Yayın Yılı

١٩٨٤م

وحدثني حجاج قال: حدثني أحمد، وهو ابن يونس، حدثنا زائدة، عن منصور والمغيرة، عن إبراهيم؛ أن الحارث اتهم. وحدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا جرير، عن حمزة الزيات. قال: سمع مرة الهمداني من الحارث شيئًا. فقال له: اقعد بالباب. قال، فدخل مرة وأخذ سيفه. قال، وأحس الحارث بالشر، فذهب. وحدثني عبيد الله بن سعيد، حدثنا عبد الرحمن، يعني ابن مهدي، حدثنا حماد بن زيد، عن ابن عون؛ قال: قال لنا إبراهيم: إياكم والمغيرة بن سعيد، وأبا عبد الرحمن فإنهما كذابان. حدثنا أبو كامل الجحدري، حدثنا حماد، وهو ابن زيد، قال: حدثنا عاصم، قال: كنا نأتي أبا عبد الرحمن السلمي ونحن غلمة أيفاع، فكان يقول لنا: لا تجالسوا القصاص غير أبي الأحوص، وإياكم وشقيقًا، قال وكان شقيق هذا يرى رأي الخوارج، وليس بأبي وائل. حدثنا أبو غسان، محمد بن عمر والرازي، قال: سمعت جريرًا يقول: لقيت جابر بن يزيد الجعفي فلم أكتب عنه. كان يؤمن بالرجعة١. حدثنا الحسن الحلواني، حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا مسعر. قال: حدثنا جابر بن يزيد، قبل أن يحدث ما أحدث.

١ "كان يؤمن بالرجعة" معنى إيمانه بالرجعة هو ما تقوله الرافضة وتعتقده بزعمها الباطل أن عليًّا كرم الله وجهه في السحاب. فلا نخرج، يعني مع من يخرج من ولده حتى ينادى من السماء أن اخرجوا معه.

1 / 11