احتلت أشباح الرهبة أرضي،
وعظامي الهشة صارت نهبا للشيطان الفولاذي.
أنساه؛ فيفجؤني ويذكرني:
هل يصمد هذا الواهن في العاصفة
الأقوى من قنبلة ذرية؟ •••
من ينقذ عاطفتي من دوامات الصدمة؟
حين اكتشفت أني فوق الزبد الطافر،
أبني عاصمتي. •••
كان
جناحين حنونين لقلبي،
Bilinmeyen sayfa