ترويض التنين
ليالي العنقاء
باقة وردها ليس لي
زائدة دودية
عكاز يتكئ القلب عليه
قلبي تسلقني إليها
الولوج إلى فؤاد آخر
تكنولوجيا الحب
تفاحة الألم
موسيقا السكون
Bilinmeyen sayfa
زهرة النار
تنويعات على أوتار مقطوعة
كائنات الشعر
يخضور
رصاصة
أتفصد شعرا
قبلة
ميلادي
بعث جديد
موت مؤبد
Bilinmeyen sayfa
زهرة
براح
أكذوبة الحب
نبض الرخام
شوق
مها
اصطفاء لعينين
جسرا من الرحيق
براكيني
سقوط
Bilinmeyen sayfa
الحلم
سيمفونية
فراشة
النهر
يهوذا
أمي
نسغ العطاء
هارون أخي
وداعا
شلال الزمن المذبوح
Bilinmeyen sayfa
ترويض التنين
ليالي العنقاء
باقة وردها ليس لي
زائدة دودية
عكاز يتكئ القلب عليه
قلبي تسلقني إليها
الولوج إلى فؤاد آخر
تكنولوجيا الحب
تفاحة الألم
موسيقا السكون
Bilinmeyen sayfa
زهرة النار
تنويعات على أوتار مقطوعة
كائنات الشعر
يخضور
رصاصة
أتفصد شعرا
قبلة
ميلادي
بعث جديد
موت مؤبد
Bilinmeyen sayfa
زهرة
براح
أكذوبة الحب
نبض الرخام
شوق
مها
اصطفاء لعينين
جسرا من الرحيق
براكيني
سقوط
Bilinmeyen sayfa
الحلم
سيمفونية
فراشة
النهر
يهوذا
أمي
نسغ العطاء
هارون أخي
وداعا
شلال الزمن المذبوح
Bilinmeyen sayfa
ليالي العنقاء
ليالي العنقاء
تأليف
محمد محسن
ترويض التنين
هذا التنين المتعدد لا يحمل رأسا،
قد يحمل قلبا يتقلب،
تنساق ضحاياه لقوة عينيه،
هو الأعمى عما بين يديه،
عن داخله، وعن الشمس،
Bilinmeyen sayfa
وعن ...
هذا التنين هلاك أسطوري
يحمل روح الأنثى،
منتسبا للنرجس، منتميا للزئبق،
يقبع في الأعماق،
وينفث ترياقا سحريا. •••
قلت لها: أيتها الآمرة؛
فقالت: أنا نصفك، كلك، أكبر،
أتقاسمني موتي؟! •••
ذابت في صمتي،
Bilinmeyen sayfa
وطغت في صوتي،
حاولت أطمئنها،
أرجعها راضية؛
لامتني كالعادة،
فتأثمت بلا إثم،
لا متني يتسع، ولا كوني،
لا زمني الوحشي،
الطلسم كتاب مفتوح يقرؤه الأمي. •••
أتصعلك حول براكيني،
أتسول نبضا،
Bilinmeyen sayfa
أحشره في نفس مكتظة،
كي يبعث في نفس اللحظة،
فلماذا أشحذ أشباح شياطيني،
وأعود إلى طيني؟! •••
وتجلى التنين نباتا نورانيا
برءوس الزهر، وأعناق الأنهار،
وأحداق الأقمار، وأجسام الأرض الخضراء،
يمد جناحيه بعرض الكون،
ولا يحجب شمسا.
قلت: احتشدي في ذاتي، واحتلي ذراتي،
Bilinmeyen sayfa
أيتها الملهمة،
فهذا جوهرك - بلا زيف -
قبس من روح الله.
أعيذك من شر الوسواس الخناس،
فلا تنفصمي؛
كوني الوجه المشرق للمرآة. •••
أتملاك الصمت القابع في وجهي،
والصخب النابض في عيني. •••
قالت: خذني متكأ ما شئت،
ولكن روض قلبك كي لا تزعجني،
Bilinmeyen sayfa
أو فابعدني عن طوفان دماك. •••
قلت لها: ضدي أم أنت قريني؟
وكلانا بحر وسفينة. •••
ما بين ملاك يركبني،
أو شيطان أركبه
تتنازعني
أمواج متوترة،
نيران متواترة،
موجات هوى عبر جهاز عصبي آلي،
بالعاطفة وباللذة. •••
Bilinmeyen sayfa
من أسكن هذي الموسيقى،
هائمة، حالمة، حاكمة،
تستشري في مستويات شعوري،
كاملة أو مبتسرة؟
من سواني؟
ألهمني مسرى تقواي، وأشواك فجوري؟ •••
قالت: أخرجني إن شئت، أو اخرج مني،
أو فاضبط كهربة الحرف على أجهزتي،
وارسم منحنياتك طوعا لي.
ليالي العنقاء
Bilinmeyen sayfa
غيبوبة بحجم ألف ليلة وليلة،
وبعدها تساقط القناع
قطعة فقطعة،
وصرت في حديقتي شجيرة عارية،
يفح في خوائها الخريف.
قلب الربيع كان دافئا بلا نهاية،
وحبه وسيلة وغاية. •••
وقلت: إنني الذي يهيئ السماء للمطر،
يا أرض ما عليك غير أن تبوحي،
وتعشقي بذور صبوتي،
Bilinmeyen sayfa
وتحتفي بروحي. •••
فيض الأساطير استبد بالشعور،
أصدأ السيوف،
خدرت عقارب الخلاص. •••
دار قلبي البريء نصف دورة،
وصرت فارسا يطارد السراب؛
كيف كنت دون سائر النساء؟
قتلتني أيتها العنقاء؟ •••
أكنت طائرا بمهجتي؟!
أم الزواحف التي تسللت، تسلقت إرادتي؟!
Bilinmeyen sayfa
تحتشدين بالدماء الباردة،
ركبت موجة الهواء دافئا،
وسعت عالم المناورات،
شفرة السماء قد تبرمجت،
والأرض والبحار جاذبية تشيأت؛
فكيف تعبثين بالقلوب،
تبعثين سمك الشهي،
تأخذينني رهينة الجزيرة العذراء،
تدمنين منتهى الشذوذ،
تضاجعين حلمك العصي والعناد
Bilinmeyen sayfa
في حماية الغشاء؟! •••
لك الخيار نشوة مبتسرة،
تذوب في مدى الشفاه الأربع، «كيشوت» كان فارسا برغم سيفه الخشب
وسيفك الطري - حينما يشب -
لا يلامس الدماء
فاتكا بنفسه،
وقاتلا لحسه،
وقاصرا على اغتيال قمة الشبق. •••
ومخفقا يظل خافقا أهاضه الجنون،
غارقا بمائه الذي يفيض
Bilinmeyen sayfa
من شرارة التقاء موجب بسالب،
ومارج الصدى الذي استفز مارد الطيوف
حينما رأى العروق تحت جلدها
الرخامي الشفيف
مدخلا إلى دمائها،
وحينما تبرحت ثقوبها،
تباعدت منابع النهرين؛
وأصبحا
مختلطين،
ممتزجين دونما تذاوب. •••
Bilinmeyen sayfa