Lamha Fi Sharh Mulha
اللمحة في شرح الملحة
Araştırmacı
إبراهيم بن سالم الصاعدي
Yayıncı
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1424 AH
Yayın Yeri
المدينة المنورة
Türler
Sarf ve Nahiv
Son aramalarınız burada görünecek
Lamha Fi Sharh Mulha
Abu Abdullah Ibn al-Sa'igh d. 720 / 1320اللمحة في شرح الملحة
Araştırmacı
إبراهيم بن سالم الصاعدي
Yayıncı
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1424 AH
Yayın Yeri
المدينة المنورة
Türler
١ تمييز (كم الخبريّة) مجرورٌ، ويكون مفرَدًا، وجمعًا، والجرُّ هُنا بإضافة (كم) على الصّحيح إذْ لا مانع منها؛ وقال الفرّاء: "إنّه بمن مقدّرة"، ونُقل عن الكوفيّين. ينظر: الهمع ٤/٨٠، ٨١، والأشمونيّ ٤/٨١. ٢ الإفراد أكثر من الجمع وليس الجمع بشاذ - كما زعم بعضهم -. تنظر هذه المسألة في شرح الرّضيّ ٢/٩٦، ٩٧، والتصريح ٢/٢٧٩، ٢٨٠، والهمع ٤/ ٨٠، والأشماوني ٤/ ٨٠، ٨١. ٣ في أ: ما بينها، بإقحام الميم. ٤ يفصل - في السّعة - بين (كم) الاستفهاميّة، ومميّزها بالظّرف، وشبهه، نحو: (كم عندك غلامًا؟) و(كم لك جارية؟) . ولا يفصل بين (كم) الخبريّة ومميّزها إلاّ في الضّرورة؛ فيجوز لأجلها الفصل بينهما بالظّرف، وشبهه، وبالجملة. ثم اختلف العلماء: فذهب الكوفيّون إلى أنّه إذا فصل بين (كم) في الخبر وبين الاسم بالظّرف وحرف الجرّ كان مخفوضًا، نحو (كم عندك رجل) و(كم في الدّار غلام) . وذهب البصريّون إلى أنّه لا يجوز فيه الجرّ، ويجب أن يكون منصوبًا. تُنظر هذه المسألة في: الكتاب ٢/١٦٤، والمقتضب ٣/٦٠، والأصول ١/٣١٩، والإنصاف، المسألة الحادية والأربعون، ١/٣٠٣، والتّبيين، المسألة الرّابعة والسّبعون، ٤٢٩، وشرح المفصّل ٤/١٣١، وشرح الرّضيّ ٢/٩٧، وابن النّاظم ٧٤٢، والهمع ٤/٨٢، والأشموني ّ٤/٨١، ٨٢.
1 / 291