الغائب الحاضر المنظم والمنظر لقوانين حياتي،
والذي حرمني من اللذة الأولى؛
لذة التواصل مع الأم.
وقف حائلا بيني وبين قانون الطبيعة؛
رغم غيابه في القبر.
يتحكم من بعيد في حياتي بالريموت؛
مثل الروبوت.
وراودني السؤال المكبوت
لحظة موت أمي؛
كيف تخلت عن نفسها وعني من أجل رجل غائب؟
Bilinmeyen sayfa