231

شفع الفؤاد إلى الضمير فسلها

وربما جعلوا هذه النوازع المتباينة نفسين مختلفين في شخص واحد، كقول بعض الأعراب:

لم تدر ما (لا) ولست قائلها

عمرك ما عشت آخر الأبد

ولم تؤامر نفسيك ممتريا

فيها وفي أختها ولم تكد

وقول الآخر:

يؤامر نفسيه وفي العيش فسحة

أيستوبع الذوبان أم لا يطورها

وقول غيره:

Bilinmeyen sayfa