============================================================
سورة آل عمواك ثوقد الا داشم مسيون) وانكر أبوهلي الجباني تخ الآية وذلك لأن من انق بميع معاصيه، فقد انفى الله حق تتاته ومثل هذا لاجوز أن بتسخ، لآنه اياحة لبعق العاصي قال الرماتي: والذي عندي انه إذا ربه على انقوا الله حق تقائه بأن تتوموا له بالحق في الخوف والأمن لم يدخل علبه ما ذكره أبوعلي ب وانكر البلخي ايقا نسخ الآية وتال: لأن في ذلك إيجاب الأمر يما لا بسنطاع. قال الرماني: وهذا أيضا لا يلزم، لأن ( نا اشتطتةم) (1) إنما هر من غبر نحمل منقة بتحريم التقدان 141) - قوله تعالى: ( وأما ألذين اتتضت رجومهم تهى رحمة آلله هم فيها خنلدون 1- وقيل في وجه كونه تضلا قولان(4). والثاني إته تفضل لأنه بمنزل ايجاز الوهد ني انه تفضيل مستحق، لأن المتدي به قد كان له ان لا يفعله، قلسا نمله وجب علبه الرفاء به، لانه لا يجوز الخلف، وهرمع ذلك تقضلا، لأه ر اليه تفقل، واختار الرماني هنا الوجد(2) 1151 - قوله تسال: { ان يضروكم إلا آذ زان مقيلوگم ثولوكم الادباز ثم لا نضردت ) - الامراب الوالا اذى استاء منصل ونول اذى} في تقدير النصب وممناه لن يضروكم الاضررا بسيرا فالأذى وتع حوقع المصدر وقل هو اعناء (1) سودة التقامن الآبة (1.
(1) هطوسي: التيمان ج513/2 (4) بهذكر الشيخ الطوى ان الأ تدل على أن تواب الله تفصل، لآن رحمة الله ينا مي نممته، وكل نعمة فإنه يستحق يها الشكر ن وكل نممة فضل، ولو لم نكن تقهسة لم تكن عمة وعد ان بذكر اطوي هذا للكلام يقول: وقيل في وجه كونه تفضلأ قولان راجع المتن لفقرة (8.
(4) الطوس: الثبيان ج593/2،
Sayfa 61