İsticab-ı Eşterlâb
Türler
============================================================
165 عمل الاصطرلاب المبطخ الاستيعاب والاحتجاج في ذلك تبينا محتدبن موسى بن شاكرفساده بزعمه، ولم يبين محتدبن موسى في ذلك أكثر من ول العميق فيما بين الحجرة ونطاقه1 ، ويصحح نصب ذلك بالشاقول) ، ويوازي به خط تصف النهار حتى تصير3 الطعن على عامله والقدح في مستنبطه ، وذلك في كتابه في علة الاصطرلاب.
(الحجرة في وسط فلك تنصف الثهار. وهذه صورة ذلك.
ولست أحمل2 هذا من ذينك ومن كان له ذربة * بهذه الفاضلينإلآ على حجب العصبية نور الصناعة، وقدكان أحاط بما تقدم الإنصاف عن قلبهما، وتزيين العداوة وه من سائر الأعمال، لم يحتج مسن
البغضاء بشاعة3 الارتكاب عندهما. فلقد الإشارة إلى هذا الاصطرلاب إلى كان بين يني موسى بن شاكر وبين يعقوب يه أكثر ما أشرت إليه . فلنعد الآن ام المن ال بن إسحاق الكندي من النفرة5 والوحشة إلى ذكر الاصطرلاب المبطخ ، فإنه كمر م كم 1 ما جعل الولدان شيبا، وحتى صار ذلك يحاكي الكري بمداراته والمسطح م لعدول الخلافة عن أحمد بن المعتصم سببا .
4 بصورته.
وقد صرح أبو العتاس الفرغاني في أول اليانى رالكا كتابه الكامل بما يفهم آن الكندي إماهو ساقهمتاخاندا مستنبط هذا الاصطرلاب الميطخ وإماهو هن اخ كيتك المؤثرله والعامل به.
اه هاه اف فأما من كان هجيراه تهذيب النفس من كدورة التعصب و ظلمة الميل مع الهوى، فإن طلبه الحق في مظاته و وادامته الاجتهاد في طلبه و دأبه على الفحص والبحث عن معادنه، ورفضه التواني والتقصير والتعظم والتكر يف على أهله، يحمله على شكر مستنبط هذا الاصطرلاب إن كان الكندي أو غيره، ويبعثه على معرفة حقة فيا اجتهد فيه حتى وضع أوضاعا تحاكي «الحق و توافقه6 .و إن صعب عملها فلا شك (في)7 أنها لم تعتصب9 إلا حين كان الاصطرلاب يعمل بالتقريب وعلى وججه التقليد أيام لم يكن يترجم من كتب الأوائل شيء ينطق عمل الاصطرلاب المبطخ بتسطيح الكرة أو بخواص (قطوع)9 المخروطات.
و أقول: إن فيما ذكرته من أعمال الاصطرلاب مع سهولتها غنية عن6 أشباه7 المبطخ لصعوبتها، ولكن لما إلآأتي اتعجب خصوصا من 10 الفرغاني فانه شتع على مستعمله بانفتاق الكرة على قطبها، ولا أعانده في كان الغرض في الكتاب أن أحكى فيه أعمال الاصطرلابات بأجناسها وأنواعها ذكرا مرسلا لم استتقل ايراد جواز ما هو أكثر استحالة بالفعل موجودا في الفهم قائما في التصور، بل أسأله لم لايجوز أن يكون هذا هذا النوع منها وما أشبهه، بل كرهت الإضراب عنها لدخولها في حد الوجوب ، مع اقتراح الفاضل أحمد ابن الاصطرلاب كأحد الالآت التي تؤدي إلى معرفة الساعات والطوالع والسموت كجدول الطيلسان محمد بن كثير الفرغاني في آخركتابه الموسوم بالكامل إبطال هذا الاصطرلاب المبطغ.
كالرخامات المختلفه الوضع والأشكال؟ فإن لم يكن بينها وبين قطبي معدل النهار وانفتاق الكرة على 1- في «ب»: الكلمة غير منقوطة ، وفي (ج»: بتبيين. 2- في «ب»: أحمد 3 . في «أ»: يشناعة.
4 - في «ب»: في النقرة.
2 - في «أ»: الشاقول.
1- في «ج»: ونصافه.
افي «ب» و لاجن: ويواققه.
5- في «ب: يحالي 3- في «أم و «ج»: يصير 4 - في «أ» و «ب» و «ج»: سطح، والأنسب ما أثبتناه 7-ليس في قب» و لج».
8- فى «ب» تقتصب «ج»: يقتضب.
6-فى لب: من فن 5- فى «اه ولب»: درية.
9-ليس في 0ب» 10- في «ب»: قي 7- في «ج»: اشتباء
Sayfa 136