============================================================
الجزء الثانى 89 ووه چده.
دوه و ه - 94- و فصل لهم حظوظهم من آلبركة . عرفهم فی ذلك ، آنهم ، يمتحنون بمن يؤلف لهم ظاهرا ، بحكمته.
م و .... فمن شرب منه فليس منى، " ، آی ، من ركن إليه ، وإلى من يقوم به من 3 سه
الأضداد، فهوخارج عن آلحرم: ست
- ه9110 ... ومن لم يطعمهفإنه منى، "، أي، من لم يركن إليهم، فهو ثابت آلحد والمرتبة -33 فی الحرم.
ومو
... إلا من آغترف غرفة بيده، "، أي، إلا، مناقتبس بيان مايؤلفهامنالظاهر، الف-104 س13 من جهة اللاحق المتصل به.
... فشربوا منه إلا قليلا منهم، ". فمالوا إلى ذلك، وركنوا إلى الدولة العاجلة، و1 1 الاقليلا، منأولئك الحدود. والنهر، على ما ألفه داود، عليه السلام، من ظاهرالزبور، --و852 ايام قامت له الدولة ، على الأضداد، فأجابه أهل النجدين ، إلى قبوله. فكانت درعه، 254 التى، تحصنبها أهل الحقيقة،وكان ذلك، فتنةعلى أتباعه المظاهرين. ويقال، إنداود، س1
أخذ فی مخلاته ثلاثة أخجار، أئ ، أعد لجالوت، ثلاثة مسائل، فى ما بينه وبين نفسه،
حين خلابها ، فشج بأحدها رأسه . وكسر بالآخر رجليه، وسوخه بالثالثة فی الأرض.
- 13- الف ، ب : وغیرهم . ج : وغیرهما . 13 - در حاشيۀ نسخۀ الف : قصة داود عليه الستلام.
14 - آيه 249، سوره دوم (سورة البقرة) . فلما فصل طالوت بالجنود قال ان الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس منى ومن لم يطعمه فانه منى الامن اغترف غرفة بيده فشربوا منه الا قليلا منهم فلما جاوزه هو والتذين امنوا معه قالوا لاطاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده قال الذين يظنون انتهم ملاقوالله كم من فئة قليلة غلبت فئة 14 - الف : ب : لما رتب . ج : لما ربی.
كثيرة باذن الله والله مع الصابرين.
5 - الف ، ب : المرتبة . ج : الرتبة .
1 - الف ، ب : بمن . ج :لمن .
7 - الف ، ب : ای الا . ج : الا . 9- الف : العاجلة . ب ، ج : العاجلیاط 12 - الف ، ب : المظاهرين . ج : الظاهرين.
10 - الف ، ب : والنهر . ج : النهر.
14 - الف : حتى . ب، ج : حين.
13 - الف ، ب : ثلثة . ج : ثلاثة.
14- الض، ب : سوخه .ج : شلته.
Sayfa 137