23

İntihab Li Kaşf Abyat

الانتخاب لكشف الأبيات المشكلة الإعراب

Araştırmacı

د حاتم صالح الضامن

Yayıncı

مؤسسة الرسالة

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٤٠٥هـ ١٩٨٥م

Yayın Yeri

بيروت

محمد ﷺ مفعول (آمنا) أي صدّقنا. و(قبل) ظرف مبني على الفتح، وهي لغةٌ، حكاه ثعلبٌ عن الفرّاء، وحكاه ابن الأنباري في كتاب الزاهر. ويروى: قبلًاَ، نكرة، وحذف التنوين للضرورة. وقال ملغز معقد: ٥٣ - (جاء بي خالدًا فأهلك زيدًا ... ربك الله يا محمد زيدا) (جا) فعل ماضٍ وأصله: جاء، وقصره لضرورة الشعر، شبهّه بالممدود من الأسماء. و(أبي) فاعله. و(خالدًا) مفعول جاء. و(ربك الله) منصوب على التحذير، أي احذر. و(يا محمّ) منادى مرخم. و(د) أمر من: ودى يدي، إذا أعطي الدية. و(زيدا) مفعوله. (١٢ أ) وقال ملغز: ٥٤ - (نحن منّا الملوك في سالف الدهر ... قديمًا ونحن منّا الوليدا) (منّا) في الموضعين بمعنى كذبنا. و(الملوك والوليد) مفعولاها. وقال ملغز آخر: ٥٥ - (وأنّ لبونً يوم راحوا عشيّةً ... أبي منذرً فاركب على الجمل الصلدا) (أنّ) فعل ماضٍ من الأنين، و(لبون) فاعله، و(الصلدا) مفعوله، تقديره: توجعت لبون يوم راحوا وامتنع منذر، اركب فقد علا الجمل المكان الصلب.

1 / 36