161

Zincirlere Özgürlük

انعتاق إلى القيود

Türler

بسياط مولدك الرهيب؛

فكاد أن يذوي جوادك،

قبل أن يلقيك في شط الضياء؟! •••

حتى ولدت مخضبا بدماء فرحتها،

وقد نثرت دماها - مثل باقات الزهور -

تحف مهد وليدها،

ولعلها لو خيرت بين البقاء

وبين رؤيا ما نما واخضر فيها؛

فضلتك على ربيع حياتها. •••

يا أيها الطفل الذي يسعى

Bilinmeyen sayfa