160

Zincirlere Özgürlük

انعتاق إلى القيود

Türler

واقطف بكفيك الأماني التي تهفو إليك. •••

يا ليت شعري هل تحس،

وهل تعي معنى الحياة؟

وهل تراني أو ترى «ماما» بآلام المخاض؟!

أرأيتها إذ أنت تقطع كبدها قطعا وئيدا؟!

إذ أنت تعصر قلبها عصرا مميتا،

تستل منها روحها،

وتعود ترجعها وتسلبها؛ فيمتد العذاب؟!

أرأيتها إذ أنت خيال عنيد وامتطيت فؤادها،

وجعلت تلهب نبضها

Bilinmeyen sayfa