Son aramalarınız burada görünecek
تدفقت الأجناد أي تدفق
إلى الحرب تجري فيلقا إثر فيلق
كثائر أمواج البحار تهيجها
من اللج أنواء بغير ترفق
يدفع بعضا بعضها فوق لجها
إلى حيث فوق الجرف بالعنف تلتقي
فبعض أبيات هذه القصيدة مكرر في مثل هذا الموقف في النشيد الثامن.
ومثل ذلك قوله في وصف هكطور وهو مقبل على الأعداء: (ن 15)
أفلون هاتيك العزائم مانح
وهكطور للإبلاء والحرب جانح
Bilinmeyen sayfa
1 - 2.349 arasında bir sayfa numarası girin