Son aramalarınız burada görünecek
به ولا أن بي الأيام تفجعه
حتى جرى الدهر فيما بيننا بيد
غبراء تمنعني حقي وتمنعه
وكنت من ريب دهر جازعا فرقا
فلم أوق الذي قد كنت أجزعه
بالله يا منزل القصر الذي درست
آثاره وعفت مذ بنت أربعه
هل الزمان معيد فيك لذتنا
أم الليالي التي أمضته ترجعه
في ذمة الله من أصبحت منزله
Bilinmeyen sayfa
1 - 2.349 arasında bir sayfa numarası girin