İcrab-ı Kur'an-ı Azim

Zakir al-Ansari d. 926 AH
147

İcrab-ı Kur'an-ı Azim

إعراب القرآن العظيم

Araştırmacı

د. موسى على موسى مسعود

قوله: (وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ): (خِلاكمْ): ظرف لـ " أوْضَعُوا ". (يَبعئونَكمُ): حال من الواو في " أوْضَعُوا ". قوله: (قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا): من أصاب، ألفه منقلبة عن واو. فرله: (إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ): (إحدى): مفعول " يُصِيبَنَا ". قوله: (أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ): مفعول " نَتَرَبَّصُ ". قوله: (طَوْعًا أَوْ كَرْهًا): مصدران في موضع الحال. قوله: (قَوْمٌ يَفْرَقُونَ): أي: يخافون، يقال: فرِق - بكسر الراء، يفْرَق - بفتحها. قوله: (أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا): (مغارات): جمع مغارة وهي بقعة يغيب فيها الداخل، وقرئ بضم الميم. والمُدَّخلُ: الموضع الذي يُدْخَلُ فيه، وهو مفعل من الدخول، وأصلُه: "مدْتَخَل"، فأدغمت الدال في التاء، بعد قلبها دالا. قوله: (وَهُمْ يَجْمَحُونَ): الجملة حال، وهو من: جمح الفرس يجمح، أي: أسرع، رهو الذي إذا جمز لم يرده اللجام. قوله: (إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ): (إذا) هنا فجائية قامت مقام الفاء في جواب الشرط. قوله: (وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا): جواب " لو " محذوف، تقديره: لكان خيرا لهم. و(أَنَّهُمْ رَضُوا): في موضع رفع بفعل محذوف.

1 / 306