أريد أن أحتفي بك وما ينبغي لأحد
أن يلومني - وأنا الغريب - على جمال العبارة،
جمالها (المستمد) من الوطن،
لأنك نائية، خفية أنت،
في قبو الغابة الأزلية ...
الطفل والصبي
«رباني نغم يهمس في البرية، وتعلمت الحب، بين الأزهار.»
ذلك لأن أب الأرض يفرح أيضا
بأن الأطفال موجودون،
بهذا يبقى يقين الخير.
Bilinmeyen sayfa