============================================================
واما المشرمات: فليس لا اسم مخصوص28 الا من جحهة الموافق والمعالفة، كما يقال رالحة طبية او والحة متد، ار من جهة ما يقارلها من الطعوم، كما يقال: رالحة حلوة او التوع الثان: الكيفيات الاستعدادية.
ويسمي قرة ان كانت لحو اللاالفعال كالمصحاحية والصلامة، وصعفا ولاقوة ان كانت نحو الانفعال كالممرضية واللين.
النوع الثالث: الكيفيات النفسانية.
وتسي حسالا ان كاتت غير راسحة، وملكة ان كانت راسحة. والفرن بينهما بالعوارض المفارقة لا بالفصول.
والعلم هر حصول ماهية الشيء في العقل محردة عن اللواحق الخارجية. وهر اما تفصيلي، كمن علم ماهية(26 مفصلة الاحزاء في العقل، متميرة بعضها عن بعض. واما اجمالي" كمن علم مسللة ثم غفل عنها، ثم سئل عنها2، فانه حضر عنده حالة بسيطة هى مبدأ تفاصيل تلك الاشياء الق كانت متصورة على التفصيل. قال الامام هذه الاحزاء ان لم تكن معلومة بطل قولكم العلم بالاحزاء قبل العلم بالماهية، وان كانت معلومة ميز بعضها عن البعض على التفصيل. وحوايه، منع الشرطية الثانية. فانه لايلزم من العلم بالشيء العلم بامتيازه عن غره: والا لزم من العلم بالامشياز، العلم بامتياز الامتياز الى غير النهاية.
والتعقل311 قد يكون بالقوة وهو عدم التعقل عما من شانه ان يعقل، ومسمي العقل الحيولان 362ى وقد يكون بالفعل، اما للبديهيات مع استعداد النفس لاكتساب النظريات، ومي العقل بالملكة، واما للتظرنات بحيث تكون مخرونة عندها وتقدر على استحضارها من اساه عصرصه 1م ده زانده مركبة 6 د ناتص ثم شدل عنها (وه اها، والتعقل الت ل ميده تطرلا حالة من جميع العلوم ولابلة طا، والحكمان لطعيان بكب العلوم ويتدرج ف اللرك ال شصيليا من حالة تقص الى حالة الكسال ففي اتداء لطرلها هي حالية عن العلوم الضرررهة والكية وكابلة لما ه تعقلها (الدى هو بالقوة موحود بالفعل معدوم حما من شاته حصوله له) عقلا هيولانيا تشبيها لها الميول المستعدة للعرر، حلي، باح 198
Sayfa 58