============================================================
و فيه نظره لواز ان يكود حر كالما طبيعية، ويكون مطلوها نفس الحركة، او فسرهة و تكون القواسر مختلفه او صادرة عن تخيل صرف و كبقي على نظام مظيط.
البحث الخامس301 في البات العقل302 الموحد للحسم يفيض مته الصور الجمية على الميولي ولا شيء بمن الاحسام كذلك لان الاثر الفالض عن الجسم اثا ينيض على ما306 له وضع بالنسبة اليه والحيولي لا وضع لها قهل الصورة، فالموحد للحسم لا يكون حسما ولا واحيا لذاته لاته ان صدر منه كل واحد من حزليه بلا واسطة، كان البسيط مصدرا لامرين وان صدر احدهما بواسطة الاحر لزم آقدم الميسولي على الصورة، او بالعكس، فهو اما نفس او عقل. والاول محال، لاغا محتاحة الى الجسم بوحه ما والا لما تعلقت به فتعين الثاني وهو المطلوب، ولانه قد ثبث انتهاه الممكنات الى موحود واحب لذاته فيصدر مته واحد منها وهو لايهوز ان يكون عرضا والا لكان متقدما علي الجوهر، لكونه علة لما بعده حيئد فيلزم الدور01 فهو حوهر. ولايهوز ان يكون حسما او احد20 احزاله30 او نفسا"30 لما مر، فهر عقل200.
ولقائل ان عنع ان الاثر الفالض عن الجحسم اثا يفيض علي قابل له وضع بالتسبة اليه ، و بقية المقدمات ايضا منوعة لما عرفت.
البحث السادس0فى ان كون الجوهر جنسا لما تحته ليس بيقني لان الماهيات التي يصدق عليها رسم الجوهر يجوز ان يكون مختلقة بتمام الماهية. و احتج الامام على انه ليس جنسا والا لكانت ما210 تحته ممتازا بعضه عن البعض بفصول 71 امت، تالع البحث الحخامس 4، الاوالل فهيوا الى اثات سمراهر جرهة فر متعقلة بالاحسام لا بالحلرل ولا بالتدهر فسموها عقولاء حلي ابضاح، ص داست من 11استه نالس، حهذ نلزم الدور اه امت، حزله د نانس لسا 9. 5 العقل 01 امت، نان، الت السادس
Sayfa 49