============================================================
لالقال، لو حاز حمل الجرء على الكل فإذا قلنا الانسان حيوان فان كان المراد المما متحدان في المفهوم كان كاذها، وان كان المراد ان الإنسان موصوف بالحيرانية كان كاذها ايضا، لان الجزء متقدم ولا شيء من الصفة متقدم، وان كان المراد أمرا ثالثا فبيوه. لانا لقول المراد الهما متحدان ي الوحرد. لان الحيوان المطلق لا بدحل في الوحود الا بعد تقييده بقيد. لانه ما لم يصر ناطقا او صاهلا11 او غيرحما من الفصول لامكن دحوله في الوحود لاذن الوحود لا يعرض إلا للحيوان المركب والحيوان101 الناطق وان كان مركبا بحسب للاهية لكن وحوده بعينه هو110 وحود الحيوان.
اعترض111 الامام عليه بان الحزء من حيث انه 112 حزء له وحود مغابر لوحود المركب لتقدمه عليه، فلو حصل له مع المركب وحود احر كان له وحودان112، وانه محال. وانه سهال مشكل والجواب عنه صعب"11.
(المسيلة الخامسة لي الاجزاء المتداخلة والمتبايتة) واحزاء الماهية ان كان بعضها اعم من البعض بسمى متداحلة، والا لتباينة.
والمتداحلة ان كان بعضها اهم من الاخر مطلقا، فان كان العام متقوما بالخاص وموصرفا ب110 كالحيوان التاطق، فاله متقوم بالناطق لكونه حنسا له ومتصف بهه وان لم يكن11 موصوفا 101 د) "شحأ، مكان زهادة ار لا يكون.
103 وتحقين ذلك ان الحيران مشلا ان اسد يشرط ان لايكون معه فبوه داحلا ل حتيت بل يكون كل ما هنارته زالدا عليه و نسا اليه ولايكون معناه الاول مقولا على ذلك المحمرع بل حزه منه واذا الثرن بالناطق صار المرح مركها من الحيران والناحق، كان لحيران مادة وحزه وكذا الباطق ان اسد هردا حما يقارنه كان صورة وحره وان انعد الحرران لابشرط ان مكون معه زبادة خيره بل مع تجرر ان تارنه الناطق وعدمه كان حدسا وصضولا على النوع، حلى، ليشاح، ص، 0)، 99 صهالا.
9 د قذليوان 11 د نانص هو.
111 د واعترض ات ر ، ال ذكر ان وحود الح هو بعينه وحود الفصل نقل اعتراض الرازي عليه. واستصعب للصنف هذا الاعيراض، وهذا شي مين هدم السخز بون الامور الذهنية والخار حية هالنسمة ال حلى فان الجنس والفعل حزأن فعيان هسلهسا الذمن وليس لى الخارج للحنس وحود با نفراده وللفصل وحود آحر بانظراده وللمركب وحود ثلث هل ليس لي الخارج الا المركبفلا بيتع للشى وحودان حليه ايضاح ص11.
"11 است، زالد، حدا. اقول الجواب عنه ليس بصعب لان الجزه الخارحي للشن له وحود متقدم عليه فى الحارج وليس وحوده ف الخارج هر وحود حزله فيه عندهم .، (ميرك بارى) 110 د، است، زالد، لهراء 111 5، نالس، هكن
Sayfa 26