============================================================
اما الاول12، فلانا اذا اعتقدنا ان الممكن الموحودله سبب ممكن الرجود حرمنا بوحوده1 السبب.
و10اذا اعتقدنا ان ذلك السبب واحب الرحود زال اعتقاد كونه ممكن الوحرد، ولايزال اعتقاد وده: ولما الاحران فظاهران 12.
والشرطية الاولى ممنوعة، لاحتمال ان يكون وحود كل ماهية ممكنة زايدا عليها"1، ولجواز"1 قيام بعض افراده11 بنفسه وهو الوحود الراحى، فلا يجب زوال اعتقاده بزوال اعتقاد الموصية.
وكذا الثانية2، لان المقابل لعدم كل ماهية هو وجودها الخاص ها.
واما21 ما ذكروه لبطلان التالى22 فضعيف، لجواز ان يكون الاشتراك لفظيا، ولهذ 22 لايزول اعتقاد الوحوه بروال اعتقاد الخصوصية. وعلم منه44 ضعف بطلان تالى الشرطية الثالثة20.
والاولى ان يقال1 الوحود1 كون الشىء فى الاعيان، ولا شك فى 2 ان المرحودات باسرها مشتر كة فى هذا المعنى.
16 ص27، ل الوحود والعدم "1 اي علي تتدير ان لايكرن الوحرد مشتركا مرهاه اذن وهر مشغرك مضوي، ميرك خاري نفس انرجع 13 است، اما الارل 1است، زالد، ذلك م،اتفم 16 اى لصحد انمار الش فى الموحرد والمعدوم، وصحة اتفسام الموحود الى الواحب والممكن ميركه نلس اللمرج ده زالده حيتد است، زالده حعد: ده رز ات نبوز ده اترادها.
" أى وكذا الشرطية الثانية منرعة، ميركه نفس الرجع ات فاما *"استه ذالده الاول 3 ص22، فلهلا )"اي مما ذكرنا من ضعف بطلان تال الشرطية الاول، موك، نفس للرحع.
*" وهر قوله لما مسح انقسامه ال الراحب والممكن بان يقال فجرز ان يكرن صسحة تقسيم الوحود ال الواحمب وللممكن لكوله مشثر كا بالاشتراك الللفظم قولك لر لم يكن مشتر كا لما صح انقامه الى الراحب والمكن عدع الانتسام نس المعن لالشرطية مسلم لكن تفي التال ممنوع ، (ميرك، نفس المرجع.) 1 ده والد، هبارةه اي الوحود الحار حي ميوك، نفس المرح 17 د، لاقس، ل
Sayfa 17