وهذه الأشعة الذائبه
من فلذة الغزالة الشاحبه
على رخام المذبح النير
أمام أوجاعي، أمام الألم
أمام هذا الضعف، هذا السقم
وهذه العين التي لم تنم
أطرح قلبي للهوى مجمره!»
فغمغمت غلواء: «ما أكفره
هذا الهوى! يمضي ويأتي الندم»
وحدقت حينا إلى المغرم
Bilinmeyen sayfa