23

ويفترش السوس أخشابها

كشعب تخلى لأشراره

فقام الدمار لإنذاره

لقد سلطت فوهات الجحيم

على صور نارا وسخطا عظيم

كنار يهوذا وأورشليم

وأبقى الزمان بأسفاره

من المجد ذكرى لزواره

تأمل، تأمل بروحك زهده

وكيف تبيد صروف الليالي

Bilinmeyen sayfa