============================================================
ه ه الحمد لله رب العالمين ، الذى خلقى الإنسان في أحسن تقويم ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد واله وأصحابه ومن نبفم باحسان إلى يوم الدين . أما بعد: ه وضع الاغربون النسان تحت البحه ، فامتعوا بموضوع على الانسان فلافوا فى ذ الرسلئل فى أسماء أعخلده وصفاته ، وتبينوا الوال والصفات للمختوة التى تعترى 6ل عشورمن أعشلقه.
الف فى موضوع عدى الإنسان جماحة من أنمة اللغة ، فسلوله التضر بن شميل (208ه) وأبو عبيدة (210ه) والأصمعى (213ه) وابوزيد الاتصاري (215 ه) وأبو زيد الكلابى (215 ه) وأبو عنمان سعدان بن العبارك الضرير (220 ه) وابن الأعرابيى (231م1 وأبو محلم الغيبانى (245م) ومحمد بن حبيي (245هم وأبو حاتم السجستانى (255 ه) وابن قتيبة (276 ه) وابو محمد القاسم محمد الأتبارى (304ه) وأبو موسى الحامض (305ه) وأبو اسحاق الزجاج (310 ه) وداود بن الهيثم التتوغى (1319 ومحد بن أحمد الوشاء(4325) وأحمد بن فارس 295ها وبوسف حبدالله الزجاجى (415 ه) وحبدالته بن سعيد الخواني(480ه) ومحمد بن حيسى بن اصبغ (920ه).
وهناك طانفة أخرى غير هولاء الأنمة الفوا فى موضوع خلق الانسان ، هذا إلى جانب أصحاب معاجم المعانى التى تناولت موضوع غلى الإنسان ، ولم ييى من هذه الكتب المسقلة إلا القليل.
ومن بين هذه الكتب المستقدة التى تتاولت موشوع خلقى الإنسان، كتاب : " غاية الإحسان فى خلقى الانسان ، الذى نقدمه اليوم، وان كان
Sayfa 5