============================================================
التعرديبككاب 891 اية الاحسان فخلقالانيان فكر هذا الحاب في كشف النون 1184 وهدية العارفين 540/1 ودليل مخطرطات السيوطى وأماكن وجودها 204 وبروكلمان الأصل الألمانى 15572 والذيل 194/2 والبلغة فى اصول اللغة33 .
الوطى افه من المهم للععين بسمة العلم : أن ييطرا بأسماء اعضاء الانسان وأبعاضه واجزاقه وعرارضه ، ويحووا على اللغات الواردة فى ذلك ، فالذى دعاه إلى تأليف هذا الكاب : "ما آل إليه أمر الناس الى الجهل المض ، حى ترى احيان الناس المشار اليهم بالعلم لا بعرفرن من أسماء أعخاء الانسان إلا ما تعرفه النساء والأطقال من الأسماء المشهررة : كالراس ، والعين، واليد ، والرجل، وما شاكل ذلك ، ولو سعل الواحد منهم عن تمخر كرعه من بورعه لم يعرف ذلاك . ولقد ستلت مرة عن الورك والفخذ مل مما اسمان لشيء واحد * أو ممى هذا خير مسحى مذا 4 ، فحدانى ذلك على الامتمام بالاحاطة بخلق الانسان ، والصبع له من كحب اللغة، والتأليف فيه ... فلما وقع هذا الأمر، رايت أن هذا نوع من أنواع هذا الفن (يقصد فن اللغة) بمكن العوجه الى اليفه ، والقيال على اسيعابه مع كرنه بخصرصه حرما بالاصاء، جدبا بالاسقصاء ، اذ بقبح بالعالم أن بكون كمغل الهيمة ، لا بعرف أسماء أعضاله، واجزاته .
وقد امتن الله تعالى على ادم عليه السلام بعليمه الأسماء ، وهذا منها ، قال عالى : وعلم آدم الأسماء كلها ، لم عرضهم على الملانكة ، فقال أنثونى بأسماء هثلاء إن حتم صادفين، (صررة البقرة 231/2.
وان أن السحطى اف3 عصره، قد جادت فرته بهذا الحاب بعد ان انقرض التأليف فى هذا الفن منذ أمد بعيد ، حين كان الصدر الأول من ألمة الفه فديدى الحاية به ، والالض فيه ، فاننا1 نرى ولا نعلم مولفأ جاء بعد هذا الحاب ، ولعله أخر من كتب فى هذا الفن ، وقد فعب إلى ذلاك الدكحرر 33
Sayfa 33