182

ولم يرض إلا أن يكون محررا

عن الشمس في معنى كحسنك فتان

فما زال حتى جانب الشمس معلنا

وجودك في رسم كرسمك فنان

وغنى بشعر الحب والفكر مثلما

تغنيت في هذا الفضاء لكيوان

32

الإشعاع

وما زلت رغم الشيب بالحب خافقا

فؤادي، وهل لي أن ألوم فؤادي؟

Bilinmeyen sayfa