145

أصيلا في الألوهة والأنام

وأن العدل في الدنيا طريد

طريد في حمى الذمم النزيهه

وأن الكون يملؤه ضباب

فضل الخلق في مثل الزحام

وهاموا في اصطدام واصطدام! •••

أعد له مخادعة عجيبا

هو التابوت في ملهى لديه

وقال: وهبته لمن اصطفاه

إذا ما لاءم التابوت حجمه

Bilinmeyen sayfa