141

معاندة المكابر والحسيب

يجاذبها جمال الريف طورا

وكم في الريف من حسن وطيب

وآنا روعة الأسفار فيما

يزينه التغرب للغريب

وحينا آية العصر الخوالي

يلوح بها البعيد مع القريب

مفاتن للفنون، وكل فن

يساغ كأنه حلو النسيب

وكم خلف التبسم من عناء

Bilinmeyen sayfa