============================================================
وها: وهب الملامة في اللذاذة كالكرى (11 طرودة سهاده وبكائه(11) هب أي : اجعل، تقول العرب : وهبني الله فداك، أي اعمل واعتقد في اللامه انها في اللذة عندك كالكرى عنده ، يقول: كما ان كرى هدا امعذول فد زال عنه بمواصلة سهاده وبكائه له فازل أنت أيضا عنه عذلك اياه كتا زال غنه لومه أي : فاظرد واصترف ملامتك اياه كتا طرد سهادة وبتاؤه كراه* وها: من للسيوف بأن تكون سميها ي أصلة وفرن ده ووفائه(12) اي : من للسيوف بأن تكون مثل سيف الدولة في معاليه وحسبه* وقال يندح أبا علي الأوراجي قصيدة أولها : أمن ازديارك في الدجى الرقباء (اذ حيث كنت من الظلام ضياء) (1).
وفيها: أسفي على أسعي الذي دلهتي (14 عن علمه فبه علي خفاء
((1) شرحه في الفسر 56 وفي العكبري 5/1 والواحدي 509.
(12) شرجه في الفسر 60 والعكبري 8/1 وفيه (تكون سميه) والواحدي :51.: (13) البيت في الغكبري 12/1 14) شرحه في الفسر 70 ونقله الواحدي 192 ولم يشس لابي الفتح :
Sayfa 30