155

============================================================

وقيها: تتع من سهاد آو رقاد ولا تأمل كرى تحت الرجام فان لثالت الحالين معنى سوى معنى انتباهك في المنام (88) أرجو له أن لا يكون عفا الله عنه أراد أن نومة القبر لا انتباهة لها * وقال أيضا: ذ كري فاتكا حلمه (وشيء من الند فيه اسمه) وقها: ان ده لكا لخمر سقيه كرمه1 أي : منه كانت تبت وتنبعث المنية في الناس ثم انها أعيدت اليه فسقي بكأسها فكان كالخمر التي اعتصرت من العنب ثم أعيدت اليه يشربها، وقد حكي تذكير الخمر وتحو منه : شرقت بالدمع حتى كاد يشرق بي وفيها: انفبذاك (الذي) عبه ماؤه وذاك الذي ذاقه طعمه 8) في العكبري/149 (انتباهك والمنام) وكذلك رواها الواحذي8 وتتزح. البيت حرفيا في يتيمة الدهر: 1//188 (89) البيت في العكبري 4 /153 9) شرحه في العكبري/154. والواحدي 717 ولم يشيرا لبي و الفتح.:..

-(91) سقطت كلمة (الذى ) من الشتتطر الاول في المخطوط الاواثبتناها لتواتر روايتها ولكي يستقيم البيت ، وشرح الييت حرفيا في العكبري 4 /154 وفي الواجدي 717.

Sayfa 160